لعبت العشائر دوراً محورياً في إغاثة المناطق المنكوبة عبر “الفزعات” متخطية النفوذ العسكري بين المناطق
ولاقت فزعة إغاثة منكوبي الزلزال التي انطلقت من دير الزور ووصلت قبل القوافل الأممية تفاعلاً كبيراً من قبل الأهالي
ومؤخراً انطلقت فزعتين من دير الزور والرقة إلى الحسكة لتأمين مياه الشرب الشحيحة في المحافظة