يلقى عشرات المدنيين سنوياً حتفهم خلال توجههم إلى مناطق البادية السورية لجمع الكمأة، سواء على يد مجموعات مسلحة أو بانفجار ألغام من مخلفات المعارك
ولم تثن هذه المخاطر السكان عن عدم التوجه إلى البادية، لأن موسم الكمأة يوفر لهم دخلاً مادياً جيداً في ظل الأوضاع الاقتصادية المتردية