الانسحاب الأميركي من شرق الفرات وقاعدة التنف، ليس مجرد فرضية، إنه جزء من قرار استراتيجي اتخذته إدارة بايدن شمل أفغانستان والعراق، وسيكشف البنتاغون عنه في شهر شباط المقبل
يلاحظ المتابع لتصريحات الجانب الروسي، وتابعه نظام الأسد، الضخ الدبلوماسي والإعلامي باتجاه تصوير الصراع الحالي كـ"حرب" بين نظام الأسد وتركيا، هدفه تغيير جوهر القضية السورية