التوتر التركي الفرنسي .. إلى أين؟

يعي الأتراك جيدا حرص فرنسا على حماية مصالحها الاستراتيجية ضمن هذه المعادلة، ويدركون أن خروجهم منها لا يعني فقط انتكاسةً لاقتصادهم الناهض، بقدر ما يعني، كذلك، تهديدا وجوديا لهم.