لا جديد لدى اجتماع سوتشي السوري، في جولته الخامسة عشرة يومي 16 و17 فبراير/ شباط الحالي في مدينة سوتشي الروسية، غير البيان المشترك الذي لم يطحن سوى الهواء.
النظام اليوم في حالة مزرية، ولم يعد في وسعه البقاء أمام وضع اقتصادي متهالك، بسبب الحرب إياها والعقوبات الدولية وقانون قيصر واستمرار النهب والفساد والمليارات المودعة في الإمارات والدول الأوروبية.
استثارت الصحافة الروسية التي تناولت رأس النظام السوري، منذ أسابيع، أطرافاً سورية عدة، سواء من المعارضة والموالاة ومن عموم متابعي الشأن السوري، خصوصاً أنها ترافقت مع تسريباتٍ ذات دلالات.