أعلنت "المؤسسة العامة للخط الحديدي الحجازي" في حكومة الأسد عن هوية الشركة التي حصلت على عقد استثمار البناء المجاور لمحطة الحجاز التاريخية وسط دمشق، نافياً أن تكون إيرانية أو روسية.
أعلن رئيس الحكومة السورية المؤقتة عبد الرحمن مصطفى إجرائه عدة لقاءات مع مسؤولين أتراك من أجل ضخ العملة التركية بفئات صغيرة في ريف حلب الشمالي، معلنا بدء الخطوة الأولى.