أكثر من اي وقت مضى، نشطت حركة الهجرة بشكل كبير من مناطق سيطرة النظام، نحو وجهات متعددة وبطرق وأساليب متنوعة، ولأسبابٍ على رأسها تدهور الوضع الإقتصادي والخدمي، مع انعدام الأمل بحدوثٍ تحسنٍ في المستقبل المنظور.
على امتداد رقعة حدودية واسعة وأخرى عشوائية بين مدن وبلدات إدلب، يستعد مهجّرون سوريون لاستقبال فصل الشتاء وسط أوضاعٍ تزداد تردياً عاماً بعد آخر، بفعل العمليات العسكرية المستمرة للنظام وحلفائه، ثم انتشار فيروس "كورونا"
تستمر معاناة المرضى السوريين المتأثرين بقرار "الوثيقة السياحية" الجديد، الصادر من إدارة معبر "جلفاكوز" التركي المقابل لـ"باب الهوى" شمالي إدلب، والذي يعرقل عملية علاجهم في المستشفيات التركيّة بعد أن حلّ بديلاً عن "بطاقة الحماية المؤقتة"…
أعلن الجيش اللبناني إيقاف مركباً على متنه أشخاص سوريين قبالة سواحل عكار.
وقالت "الوكالة الوطنية للإعلام"، اليوم السبت إن المركب كان قادماً من الجانب السوري ووجهته قبرص، وتم إيقافه من قبل "بحرية الجيش اللبناني".
وأضافت الوكالة: "المركب دخل…
يساهم بشكل واسع في موجات اللجوء والعبور "غير الشرعي"، حملات التهجير التي شهدتها مختلف المناطق السورية ووصلت إلى مناطق شمال غرب سورية، التي بدورها تتعرض لحملات عسكرية متعاقبة.