على مدى السنوات الماضية ركّزت وسائل الإعلام المقربة من نظام الأسد والممولة من إيران على نشر بيانات صادرة من غرفة تعرّف نفسها بـ"غرفة عمليات حلفاء سورية".
تقترب إدارة الرئيس الأمريكي، جو بايدن من إتمام عامها الأول، دون أن تتبلور صورة استراتيجية واضحة حيال الملف السوري، وموقفها من النظام، الذي قالت مراراً إنها تريد "تغيير سلوكه".