"الحقائب جاهزة" والأنظار تتجه بتوتر نحو تصريحات المسؤولين الأتراك، هي حالة ترقب يعيشها السوريون في تركيا، وسط دوامة الانتخابات التركية، التي بات عنوانها الرئيسي "عودة السوريين".
يرى محللون أن الغارتين الجويتين كان لها عدة رسائل لنظام الأسد في حال لم يستجب أبرزها: أن اختباء المهربين بين المدنيين لن يوقف استهدافهم، كما أن الضربات يمكن أن تستهدف مبان حكومية
شهد الملف السوري، خلال الأسابيع الأخيرة، انعقاد ثلاثة اجتماعات وُصفت بـ"المهمة" أسفرت عن اتخاذ قرار بتحرك عربي تجاه نظام الأسد وإعادته إلى الجامعة العربية.