سلطت منظمة "هيومن رايتس ووتش" و"البرنامج السوري للتطوير القانوني" الضوء على ممارسات الشراء المتبعة من قبل الأمم المتحدة في سورية، والتي أظهرت توقيع عقود مع قوات الأسد وميليشيات محلية أخرى.
جدد المبعوث الأممي الخاص إلى سورية، غير بيدرسون، دعوته إلى إحراز تقدم في سياسة "خطوة بخطوة" في الملف السوري، والتي اعتبرها وزير خارجية النظام، فيصل المقداد، بأنها "غير مقبولة".