قال المدير التنفيذي لسوق دمشق للأوراق المالية، عبد الرزاق قاسم، إن تجميد أسهم شركة "سيريتل موبايل تيليكوم" التي يملكها رامي مخلوف، وإخراجها من "بورصة دمشق" يعود لعد استيفائها المعايير المحددة.
طرحت "المؤسسة العامة للمناطق الحرة"، التابعة لوزارة الاقتصاد في حكومة الأسد، الأسواق الحرة في سورية للاستثمار، بعد فسخ العقود المبرمة مع ابن خال الأسد، رامي مخلوف.
ألزم نظام الأسد كل مواطن سوري يدخل الأراضي السوري، بتصريف مبلغ 100 دولار أمريكي، أو ما يعادلها من العملات الأجنبية، إلى الليرة السورية، بالتسعيرة التي يضعها "مصرف سورية المركزي".
أعلنت حكومة الأسد عن قيمة الأموال المُهدرة من خزينة الدولة، نتيجة عمليات الاختلاس والأخطاء في جميع المؤسسات، حسبما صرّح رئيس الجهاز المركزي للرقابة المالية في حكومة الأسد، محمد برق.