يسود اعتقاد لدى بعض المراقبين للشأن الاقتصادي في هذه المناطق، أن هذه الخطوة، وبغض النظر عن المدى الزمني المتوقع لاستمرارها، تفتقد المقومات اللازمة لضمان نجاحها
أعلنت حكومة الأسد عن قيمة الأموال المُهدرة من خزينة الدولة، نتيجة عمليات الاختلاس والأخطاء في جميع المؤسسات، حسبما صرّح رئيس الجهاز المركزي للرقابة المالية في حكومة الأسد، محمد برق.
تساؤلات حول مصير الليرة السورية في المناطق الخارجة عن سيطرة الأسد، ومدى إمكانية التعامل بالليرة التركية، والآلية التي سيتم خلالها استبدال الأخيرة بالأولى.
رفع "مصرف سورية المركزي" التابع لحكومة الأسد، سعر صرف الدولار الأمريكي، إلى 1256 ليرة سورية للتصريف الداخلي، و1250 ليرة للحوالات الشخصية القادمة من الخارج.
حدد مبعوث الأمم المتحدة إلى سورية، غير بيدرسون، اليوم الثلاثاء، أبرز العوامل التي أدت إلى التدهور الاقتصادي في سورية وهي الأزمة اللبنانية وفساد نظام الأسد والعقوبات ضد رجال الأعمال في سورية.