سوري/سلايد

لا تزال أصداء الاجتماع الرباعي في موسكو، والذي ضم تركيا ونظام الأسد وروسيا وإيران، بعد يومين على انعقاده، خاصة بعدما صدر عقبه من تصريحات وبيانات تؤكد وجود عقبات وتحديات أمام عودة العلاقات بين أنقرة ودمشق، بانتظار الانتخابات التركية…

تستمر التحذيرات من التطبيع السريع مع نظام الأسد ومحاولة إعادته إلى الجامعة العربية، من قبل دول كانت تعتبر سابقاً الداعم الأبرز للمعارضة السورية سياسياً وعسكرياً.

موجة التصعيد هذه هي الأكبر نسبياً خلال السنوات الماضية كونها ترافقت مع حركات ترحيل قسري

تتعلق البنود بأوضاع اللاجئين السوريين في لبنان، في ظل موجة الاحتقان التي يشهدها هذا الملف

الطائرات الروسية حلقت قريباً جداً من طائرات أمريكية في سورية بوتيرة "خطيرة"

الأسد ربح المعركة في سورية حين حسمها عسكرياً، وحين فشلت المعارضة السورية بدخول دمشق

نقاط مشتركة وردت في البيانات المتزامنة الصادرة عن روسيا وإيران وتركيا

بايدن غائب سياسياً ودبلوماسياً عن الملف السوري

تصاعدت التصريحات التركية حول المحادثات وسط تلميحات إلى إمكانية اجتماع الرؤساء قريباً