الأسد مخلوف.. فناء أم مجرد طلاق

حافظت سورية على طابعها الاجتماعي المتجانس ذي الطبقة المتوسطة العريضة حتى عام 1963، وُجدت خلالها أحزابٌ متنوعة؛ ليبرالية واشتراكية وإسلامية وشيوعية، وامتلكت برلمانًا يتمثل فيه الجميع

خلاف بوتين والأسد واقتصاد الفساد

يعوّل سوريون في الحديث عن نهاية قريبة لحكم بشار الأسد على بوادر خلاف بين الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، ورئيس ما يمكن تسميتها اليوم المحمية الروسية (سورية)، معتبرين أن من علامات انتهاء صلاحيته…