"الحقائب جاهزة" والأنظار تتجه بتوتر نحو تصريحات المسؤولين الأتراك، هي حالة ترقب يعيشها السوريون في تركيا، وسط دوامة الانتخابات التركية، التي بات عنوانها الرئيسي "عودة السوريين".
شهد الملف السوري، خلال الأسابيع الأخيرة، انعقاد ثلاثة اجتماعات وُصفت بـ"المهمة" أسفرت عن اتخاذ قرار بتحرك عربي تجاه نظام الأسد وإعادته إلى الجامعة العربية.
رغم الانفتاح السياسي والاقتصادي، خلال الأشهر الماضية، على نظام الأسد من قبل بعض الدول العربية وانتعاش وصول المساعدات المالية والمادية عقب زلزال فبراير/شباط، إلا أن ذلك لم ينعكس إيجابياً على الليرة السورية.