مسار جديد أم عودة إلى حضن النظام السوري؟
تعيدنا قراءة بيانات الدول التي تسعى إلى ردم فجوة القطيعة مع النظام السوري إلى القراءة نفسها لبيانات مسارات التفاوض المنشقّة عن مسار جنيف الأممي بين المعارضة والنظام، إذ جميعها تبرّر خطواتها الآنية بأنها "تسعى إلى حلّ سياسي للأزمة السورية، تحافظ من خلاله على وحدة سورية، وأمنها، واستقرارها، وتهيئ الظروف اللازمة لعودة اللاجئين والنازحين إلى مناطقهم"،…
إقرأ المزيد