استعاد المهربون على الحدود السورية اللبنانية نشاطهم، وتوسع عملهم في تهريب المحروقات والخضراوات والماشية، وصولاً إلى الخبز والسجائر ومستلزمات العمليات التجميلية.
طالبت حكومة الأسد بحفر آبار نفط جديدة بهدف البحث عن مصادر جديدة للمحروقات في ظل العقوبات الاقتصادية التي أدت إلى خلق أزمة في المناطق الخاضعة لسيطرة النظام