الوعود الحكومية ووصول عدة ناقلات محملة بالنفط والغاز إلى سواحل بانياس، لم يحدث تغييراً في واقع أزمة المحروقات بمناطق سيطرة النظام والممتدة منذ حوالي الشهرين ونصف.
تحدثت وسائل إعلام غربية عن الأسباب التي أوصلت الوضع الاقتصادي في مناطق سيطرة النظام إلى ما هو عليه حالياً، إذ تعتبر أسوأ أزمة اقتصادية تضرب مناطق النظام منذ استخدامه القوة الأمنية والعسكرية لقمع…
"بدأ العد التنازلي للبركان السوري في مناطق سيطرة النظام، وسيكون فتيله هو الدفاع عن الوجود بعد أن وصل الحال الاقتصادي في سورية إلى أسفل الدركات من فقر وعذابات مع إدارة هذا النظام".