وقّع نظام الأسد وإيران اتفاقية شاملة حول التعاون العسكري، اليوم الأربعاء، تنص على تعزيز التعاون العسكري والأمني بين الجانبين، في مجال القوات المسلحة ومواصلة التنسيق.
نفت الجبهة الوطنية للتحرير، العاملة في إدلب والمنضوية ضمن الجيش الوطني، تشكيل جيش موحد إلى جانب "هيئة تحرير الشام"، وإنما إقامة معسكرات تدريب لمقاتليها للتعامل مع جميع الظروف القتالية الممكنة.