تصاعدت ردود الأفعال على القصف الذي استهدف منتجعاً سياحياً في منطقة دهوك، شمال العراق، أمس الأربعاء، وأدى بحياة 9 مدنيين، وجرح 31 آخرين، وحمّلت فيها بغداد تركيا المسؤولية عنه.
طلبت وزارة التعليم العالي التابعة لنظام الأسد، من السفارة العراقية في دمشق "توضيحاً رسمياً"، حول ما أشيع عن سحب الجانب العراقي، الاعتراف بالشهادات السورية.
نقلت وكالة "تسنيم" الإيرانية، عن المرشد الأعلى "آية الله علي خامنئي"، قوله للرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن توجيه ضربة عسكرية لشمال سورية، من شأنه أن "يزعزع استقرار المنطقة".
قال المتحدث باسم الخارجية التركية، تانجو بيلغيتش، إن تركيا لن تكون مخيماً للاجئين أو حرس حدود لأي دولة، ولن تتحمل بأي شكل من الأشكال الالتزامات الدولية للدول الأخرى.
قضت محكمة في فرانكفورت اليوم الجمعة، بسجن ضابط ألماني سابق من اليمين المتطرف، نجح في انتحال صفة لاجئ سوري، لمدة خمس سنوات ونصف السنة، بتهمة التخطيط لشنّ هجوم.