أعلن معلمو منطقة ريفي حلب الشمالي والشرقي العودة إلى الإضراب الجزئي، أمس الثلاثاء، لعدم تجاوب الجهات المعنية مع مطالب المدرسين بتحسين واقع التعليم والدخل الشهري، حسب رواية المعلمين.
يستمر إضراب المدرّسين في منطقة الباب وريفها شرقي حلب، احتجاجاً على تدني رواتبهم الشهرية و"الواقع المزري" للمشهد التعليمي، وسط مطالبات بضرورة تحسين قطاع التعليم عموماً.