أثار الإعلان "غير الرسمي" عن زيارة سيجريها الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، إلى العاصمة السورية دمشق، جدلاً كبيراً كونها تزامنت مع انهيار اقتصادي وأزمة محروقات تواجهها حكومة النظام حالياً.
وقّعت حكومة نظام الأسد في الأيام الماضية اتفاقيات اقتصادية جديدة مع إيران، في الوقت الذي أشارت فيه تصريحات مسؤولين من طهران عن حالة "عدم رضا".
وفي الثالث والعشرين من الشهر الماضي كان نائب رئيس غرفة…
انتقد نائب رئيس غرفة التجارة الإيرانية، محمد أمير زاده الدبلوماسية الاقتصادية لبلاده، معتبراً أن حصة طهران من التجارة السورية تبلغ نسبتها 3 % بينما تركيا 30 %.