الأسد

يحق للأسد أن يفرح بزملاء وأساتذة قدامى يرتكبون من المجازر ما يُنسي العالم أن عدد ما قتله من السوريين يقارب نصف سكان غزة

يعرف جيدا المسؤول عن تفجير الوضع على جبهات غزة وتأجيجها على هذا النحو، أنه استهدف مباشرة التحولات الإقليمية التي كانت قاب قوسين من حقبة سياسية جديدة في العلاقات العربية الإسرائيلية والتركية…

إسرائيل لم تقتبس "قواعد حماة" بل هي تطبق "الدروس السورية" بحذافيرها وكأننا أمام مشهد مكرر لا تختلف فيه إلا الأسماء فقط

دعنا نفترض واقعاً متخيّلاً، أن العقوبات الغربية المشددة على النظام السوري، والتي فُرضت بعد الـ 2011، رُفعت جميعها، وأن "الحصار" انتهى، وتم إخماد نيران عدم الاستقرار الأمني، على كامل التراب السوري،…

رغم العلاقات الوثيقة التي حرصت الصين على الحفاظ عليها مع نظام الأسد، إلا أن الزيارة تحمل دلالات أخرى قد ترتبط بالاقتصاد وإعادة الإعمار

من وجهة النظر التركية قد يخدم التطبيع مع الأسد المصالح التركية بطريقتين هما: محاربة "الوحدات" وعودة اللاجئين

اعتبر أردوغان أن العشائر العربية "هي المالك الحقيقي لتلك المنطقة"

يصل وزير الخارجية الإيراني أمير عبد اللهيان إلى دمشق غداً الخميس، لمناقشة عدة ملفات مع مسؤولين في حكومة الأسد.

كشفت وسائل إعلام روسية عن زيارة خاطفة وسريعة يجريها نائب وزير الخارجية الروسي، سيرغي فيرشينين، إلى دمشق.

"الأسد لا يبدو في حالة مزاجية للتوصل إلى حل وسط مع أنقرة، رغم الضغوط الروسية"