في مركز محافظة إدلب، تاهت إلى حد ما أزقة المدينة القديمة مع زحف العمران الحديث إليها، ورغم ذلك مازال سكانها يحاولون الحفاظ قدر استطاعتهم على ما تبقى من "هوية وتاريخ"
في حادثة نادرة، تزامنت مع توترات بين نظام الأسد وتركيا، تبنى مجلس الشعب السوري، التابع للنظام، قراراً يدين "العثمانيين" بارتكاب إبادة جماعية بحق الأرمن، بداية القرن العشرين.