وقف نظام الأسد متفرجاً على اشتباكات الصنمين بين مجموعتين مسلحتين تتبعان لأفرعه الأمنية، دون أي تدخل لفك النزاع
الاشتباكات أودت بحياة 20 شخصاً بينهم أطفال ونساء
منذ إنتهاء العمليات العسكرية في درعا، سنة 2018، تشهد المحافظة أسبوعياً، هجمات واغتيالات، ومظاهرات أحياناً، إذ أن "التسوية" في حوران، كانت مختلفة عن سواها من المناطق السورية.