لم تعد تقتصر ظاهرة تأييد الأسد ودعوات التواصل وإعادة العلاقات معه، على على الأحزاب والتكتلات والشخصيات اليمينية في الغرب، لتمتد إلى مناطق أخرى من العالم، ومن بينها تركيا.
أعلنت منظمات حقوقية، أنّها قدّمت إلى سلطات التحقيق والادّعاء العامّ في كلّ من ألمانيا وفرنسا والسويد "أدلّة إضافية"، على استخدام النظام السوري أسلحة كيميائية بين العامين 2013 و2017.