تنوعت خطط ما بعدّ التخرّج لطلاب "جامعة حلب في المناطق المحررة"، ما بين الاتّجاه نحو سوق العمل، أو إكمال مراحل "الدراسات العليا"، أو الجمع بينهما كما تُظهر تفضيلات بعض الخريجين.
تتوزع الجامعات بمختلف أنواعها في الشمال السوري الخاضع لسيطرة المعارضة السورية، لكن قضية الاعتراف بالشهادة يبقى عائقاً رئيسيا أمام الطلاب المتخرجين حديثاً.
احتفت شخصيات فاعلة وناشطة في الشأن العام، حضرت حفل تخريج طلاب "جامعة حلب في المناطق المحررة"، ظهر اليوم الأربعاء، بما اعتبرته منجزاً علمياً يسجّل لـ"الثورة السورية"، و"رسالة صمود في وجه نظام الأسد".
وسط جموع المُكرَّمين في حفل تخريج أولى دفعة أطباء من كلية الطب البشري في "جامعة حلب في المناطق المحررة"، كانت ابتسامة واحتفاء الطبيب جواد أبو حطب ملاحظاً على جميع الحاضرين
انتخب مئاتٌ من سكان قرى في ريف حلب الشمالي، أعضاء "المجلس المحلي لبلدة تركمان بارح"، حيث تقدم لشغلِ عضوية المجلس 32 مرشحاً ومرشحة، سيكون 15 منهم في "المكتب التنفيذي".
صباح كل يوم يشقّ الشاب فاضل عثمان طريقه من منزله عبر دراجة نارية رباعية، تماشياً مع حاله الصحي، وغالباً ما تكون الوجهة النادي الرياضي للقاء الأطفال المتدربين.