لم تعد تقتصر ظاهرة تأييد الأسد ودعوات التواصل وإعادة العلاقات معه، على على الأحزاب والتكتلات والشخصيات اليمينية في الغرب، لتمتد إلى مناطق أخرى من العالم، ومن بينها تركيا.
دعت مرشحة الرئاسة الفرنسية اليمينية المتطرفة، مارين لوبان إلى استئناف العلاقات الدبلوماسية مع نظام الأسد، وهي خطوة رفضها الرئيس إيمانويل ماكرون.
ومن المقرر أن يواجه ماكرون المنتهية ولايته لوبان في…