مدينة الباب

جددت قوات الأسد قصفها على مدينة الباب بريف حلب الشرقي بعدد من الصواريخ، اليوم الأحد، ما أدى إلى مقتل شخص.

مدينة الباب التي لا يلبث أن ينقطع ذكرها عن وسائل الإعلام، حتى يتردد من جديد بأحداثٍ توصف بأنها "فريدة"، قياساً بجاراتها في منطقة "درع الفرات"

رغم ما تعيشه مدينة الباب بريف حلب الشمالي الشرقي، من حالة قلق بسبب بعض مظاهر عدم الاستقرار الأمني، فإن مبادرات إنعاش الأنشطة الاجتماعية والثقافية فيها، يبدو متصاعداً.

رغم النشاطات الخجولة، بدأ قبل أشهر مركزٌ متخصصٌ بتقديم خدماته لفئة الشباب تحديداً، ضمن مجالات ثقافية ومهنية وتدريبية عدة، تحت اسم "مركز المنتدى الشبابي".

نفى وزير الدفاع في الحكومة السورية المؤقتة، اللواء سليم إدريس، الإشاعات التي انتشرت خلال الساعات الماضية، حول حشود عسكرية وهجوم قوات الأسد على مدينة الباب بريف حلب الشرقي.

قتل ثلاثة عناصر من "الشرطة الوطنية" العاملة في ريف حلب الشمالي، في أثناء محاولتهم تفكيك عبوة ناسفة في مدينة الباب. ونعت فصائل "الجيش الوطني" عبر معرفاتها الرسمية، اليوم السبت، كل من: زكريا استنبولي،…

الباب كانت أولى مناطق الشمال السوري التي تم إعلانها "منكوبة"، من قبل وزارة الصحة التابعة لـ"الحكومة السورية المؤقتة".

لا يوجد في مدينة الباب المكتظة بنحو 170 ألف نسمة سوى مركز عزل واحد

المخاوف من ذروة الفيروس تجلّت في تشديد الإجراءات الاحترازية من قبل السلطات المحلية العاملة في الشمال السوري.

يشهد الريف الشرقي لحلب توتراً، إثر اشتباكات اندلعت منذ يوم أمس الجمعة، بين تشكيلات "الجيش الوطني"، الذي يسيطر على المنطقة، ويتلقى دعماً من تركيا.