من الضّرورة التأكيد على أنّ قتل الأفيوني له ارتباط أساسيّ بعمله في المصالحات وليس بالإفتاء، وذلك أنّ الإفتاء وحده لا يمثّل فاعلًا حقيقيًّا في مجرى الأحداث
ليس اغتيال مفتي مدينة دمشق الشيخ عدنان أفيوني بعبوة ناسفة استهدفت سيارته في منطقة قدسيا بريف دمشق، حدثاً عابراً، بل مؤشراً الى هشاشة النظام السوري في ظل التحولات الإقليمية والتحديات المحلية…