انقضت عشرون سنة، إذن، على شهر تموز (يوليو) 2000، العجائبي في حياة سوريا الحديثة والمعاصرة لأنه شهد مهازل توريث بشار الأسد سلطة متابعة «الحركة التصحيحية – 2»
قال المدير التنفيذي لسوق دمشق للأوراق المالية، عبد الرزاق قاسم، إن تجميد أسهم شركة "سيريتل موبايل تيليكوم" التي يملكها رامي مخلوف، وإخراجها من "بورصة دمشق" يعود لعد استيفائها المعايير المحددة.
طرحت "المؤسسة العامة للمناطق الحرة"، التابعة لوزارة الاقتصاد في حكومة الأسد، الأسواق الحرة في سورية للاستثمار، بعد فسخ العقود المبرمة مع ابن خال الأسد، رامي مخلوف.