يسود اعتقاد لدى بعض المراقبين للشأن الاقتصادي في هذه المناطق، أن هذه الخطوة، وبغض النظر عن المدى الزمني المتوقع لاستمرارها، تفتقد المقومات اللازمة لضمان نجاحها
وسط تلال الحطام وبين أطلال المنازل المدمرة، أعاد إفطار جماعي في رمضان، لم شمل سكان بلدة الأتارب بريف حلب الغربي، التي دمرت طائرات الأسد وحلفائه قسماً من أحيائها.