زادت غرفة عمليات "الفتح المبين" من عدد عملياتها الخاطفة ضد نقاط قوات الأسد والميليشيات الإيرانية على محاور أرياف حلب وإدلب واللاذقية شمال غربي سورية خلال الأسبوع الماضي.
ظهر زعيم "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد)، مظلوم عبدي، في تصريحاته الأخيرة كأنه غير مبال بالتهديدات التركية بشن عمل عسكري بري، وما يرافقه من ضغط روسي، كما حمل مسؤولية صد الهجوم التركي لقوات الأسد.