تملك ميليشيا “فاغنر” الروسية استثمارات طويلة الأمد حصلت عليها من نظام الأسد مقابل دعمه عسكرياً
كما تملك فاغنر في سوريا حوتالي 6 آلاف مقاتل روسي ومحلي
بعد تمردها الأخير يحاول بوتين السيطرة على المواد الاقتصادية للميليشيا ومقدراتها العسكرية
وبداية تحرك بوتين لتحقيق ذلك كان من سورية